الإصابة ببعض الأمراض: هناك العديد من الأمراض قد تؤدي إلى نقص فيتامين د وأهمها مرض كرون أو مرض حساسية القمح وذلك بسبب تأثير هذه الأمراض في عدم امتصاص فيتامين د في الجسم وبالتالي عدم الاستفادة من هذا الفيتامين وهو ما يؤدي بالتبعية إلى نقص نسبته الطبيعية في الجسم
عدم تناول كميات كافية من المصادر الغذائية لفيتامين د; غالبا يحدث مع الاشخاص الذين يعتمدون في تغذيتهم على المصادر النباتية لان معظم المصادر الطبيعية لفيتامين د هي مصادر حيوانية من أهم المصادر الطبيعية لفيتامين د هو التعرّض لأشعة الشمس، وفي حال نقصانه في الجسم يجب تعويض هذا النقص بتناول الأطعمة الغنية بهذا الفيتامين، وذلك للحفاظ على صحة الجسم وحماية العظام والعضلات من الإصابة بالضعف والترقق
المصادر الطبيعية للحصول على جرعة فيتامين د الأسبوعية أهمية أشعة الشمس للحصول على فيتامين د
تعد الشمس المصدر الرئيسي لفيتامين D، إذ يسهم التعرض الكافي لها يومياً مدة 15 دقيقة على الأقل في تحفيز إنتاج فيتامين د3 (كوليكالسيفيرول) في الجلد تحت تأثير الأشعة فوق البنفسجية، أما فيتامين د2 (إرغوكالسيفيرول) فيتم إنتاجه في النبات، ويوجد في الأغذية المدعمة بفيتامين D
أشعة الشمس هي المصدر الطبيعي الأول لفيتامين (د) لأنها المصدر الرئيسي لذلك تأكد من التعرض المستمر لأشعة الشمس الصحية في الصباح وخاصة في فصل الصيف ؛ لأنها الطريقة الأكثر صحة للحصول على جرعتك اليومية المجانية من فيتامين د
من الأطعمة المهمة التي تحتوي على فيتامين D المشروم والمحار، والبيض